اقتصاد

“فان كليف أند آربلز” تحتفي بقدوم فصل الربيع بأجمل الهدايا

دبي – سويفت

كل عام، تحتفي دار فان كليف أند آربلز بقدوم فصل الربيع مع هدية شاعرية إلى الطبيعة. وها هي الأزهار الثمينة تتفتّح لتغني مجموعة فريفول بثماني إبداعات برّاقة جديدة تضم سواراً وساعتين سريّتين. فاجتمعت مهارات الدار الحرفية لتنفح روحاً حيويةً في التويجات اللامعة التي تشرق البشرة بضيائها الثمينة.

هذا العام، تقدّم مجموعة فريفول تصميمات جمالية جديدة مع إبداعين، يجمعان بين السوار الطوقي من الذهب المصقول والحلى الزخرفية البراقة.

سوار من 7 أزهار زخرفية يجسّد حيوية الطبيعة واختلافها في تشكيلة شاعرية من التويجات ذات الأحجام المختلفة، تم صقلها على شكل مرآة لتعزيز بريق المعدن الثمين وتسليط الضوء على البتلات القلبية الشكل التي تتفتّح حول حجر أو ثلاثة أحجار من الماس.

للمرة الأولى، تجتمع هذه الأزهار المشمسة في ساعة سرية، تحت باقة متلألئة تدور بدقة نجد ميناء ساعة مرصّع بالماس. تصاميم فنية معقدة من أيادي الصائغين الخبراء تكشف عن بتلات من الذهب المصقول فوق بعضها البعض لتخلق تشكيلة ثلاثية الأبعاد. فيكشف الوقت عن نفسه محاطاً بأزهار الربيع.

يترافق السوار الجديد ذات 5 أزهار من الذهب الأبيض والماس مع العقد ذات 9أزهار من نفس المجموعة بشكل مثالي. أما الحلى الزخرفية بأحجامها المختلفة، فهي تضفي بريقاً خلاباً على المعصم بفضل الماس المتألّق.

من ضمن الإبداعات الجديدة، يقد خاتم بتوين ذو فينغر لقاءً حميمياً وحواراً رقيقاً بين ثلاث أزهار من الذهب الأبيض المصقول كالمرآة وزهرة مرصعة بالماس. ولا شك أن أسلوب الدار في التصاميم غير المتناظرة يتألق في هذا الإبداع الذي يعكس حيوية الطبيعة وهي تتفتح في فصل الربيع.

هذا العام، تسلط دار فان كليف أند آربلز الضوء على خاصية التحوّل مع إبداعين جديدين من الذهب الأبيض مرصّعين بالماس: مشبك قلّادة وساعة سرية.

يمكن ارتداء القلادة ذات الحجم الكبير في كافة المناسبات مع سلسلة من الذهب الأبيض أو كمشبك على الثياب أو حتى كزينة للرأس. ثلاث بتلات كبيرة الحجم تتألق حول قلب من ثلاثة أحجار ماس.

 

ها هي حلية فريفول الزخرفية تعود للتحوّل مجدّداً مع سوار-ساعة. ميناء مرصّع بالماس يكشف عن الوقت بسرية ثم يختفي تحت زهرات دوّارة رقيقة. ويمكن أن تتحوّل هذه الباقة الثمينة إلى قلّادة مع سلسلة أو إلى مشبك ثمين.

للمرة الأولى هذا العام، تتزين إبداعات فريفول بالذهب الوردي وأحجار السافير الوردي بألوانها الناعمة. وسط أقراط الأذن والقلادة ذات التناغمات الدافئة، يتألق حجر السافير الوردي بفضل البتلات المرصعة بالماس. إنها لمسة جمالية منعشة ومليئة بالأنوثة تحتفي بألوان الطبيعة البراقة في عالم الدار الغني بالأزهار.

 

دائماً ما تسعى دار فان كليف أند آربلز إلى إضفاء المزيد من التألق إلى إبداعاتها لذلك فهي تستعين بتقنية الصقل كالمرآة. على كل بتلة، يبرق الذهب بعد الصقل اليدوي فيخلق انعكاسات غنية.

إضافة إلى ذلك، يساعد الهيكل المخرّم على تعزيز بريق هذه الإبداعات: فيسعى الصائغ إلى تخريم الهيكل الذهبي لتمرير الضوء عبر الأحجار. هكذا تجتمع التقنيات التقليدية المختلقة لتكرّم جمال الطبيعة.

تختار الدار الأحجار لكل إبداع بعناية فائقة. فأحجار السافير الوردي التي تزيّن إبداعات فريفول الجديدة تتميّز بكثافة لونها وتضفي شعاعاً استثنائياً إليها. أما خبراء الأحجار لدى فان كليف أند آربلز فقد اختاروا الماس وفقاً لمعايير صارمة: فئة D إلى F للون وفئة IF إلى VVS لدرجة النقاء.

منذ تأسيسها وفان كليف أند آربلز مفتونة بتحوّلات الطبيعة، فتعيد ترجمة جمال عالم النباتات عبر كافة الفترات الزمنية المتغيّرة والتوجهات الفنية. من العقود والأسورة إلى أقراط الأذن والمشابك، سعت الدار إلى تصوير عالم النباتات من الذهب المنحوت بعناية فائقة ومجموعة واسعة من الأحجار الثمينة.

ابتداءً من ثلاثينيات القرن الماضي، أضافت الدار عنصر المفاجأة والتعجب إلى الإبداعات لتعبر عن حبها للغموض: الساعات السرية. أزهار برية وعوالم فلكية تخفي ميناء ساعات أنيقة تكشف عن الوقت بكل شاعرية. وها هي مجموعة فريفول تزهر في حديقة فان كليف أند آربلز، وفيةٌ أبداً لهذا التقليد الإبداعي فتعيد ترجمته برؤية شاعرية للوقت.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى